إذا كان طفلك يحب الجلوس في الماء لساعات ، فيمكن إرساله إلى قسم السباحة. دع الجسم النامي يستخدم كل الصفات العلاجية للماء ، وهناك 5 أسباب لذلك.
تعليمات
الخطوة 1
مع السباحة المستمرة ، يتم تقوية مناعة الطفل. يعمل الجهاز التنفسي والدورة الدموية للسباحين حديثي الولادة بشكل أفضل بكثير من نظرائهم الذين لا يسبحون. وإذا كانت هذه الأنظمة تعمل بشكل أفضل ، فهذا يعني أن جميع الأعضاء تعمل بشكل أفضل وأسرع ، ويتم إزالة جميع السموم منها. ميزة أخرى لجهاز المناعة هي وجود اختلاف في درجات حرارة الهواء والماء ، مما يساعد الأوعية البشرية على التضييق والتوسع بأسرع ما يمكن ، وبالتالي تقوية جهاز المناعة إذا كان الطفل عرضة للإصابة بالأمراض ، فسيكون من المفيد له أن يقضي في المسبح مرتين في الأسبوع.
الخطوة 2
مع الاستحمام المستمر ، سيكون للطفل الوضع الصحيح ، وسيكون هو نفسه أكثر مرونة وأكثر مرونة. من الأفضل تعليم طفلك السباحة بأسلوب الضفدع حتى تتطور جميع العضلات بشكل متساوٍ ومتساوٍ. ويمكنك أيضًا تعلم السباحة على الظهر ، لأن هذه الطريقة لها تأثير ممتاز على نمو الصدر.
الخطوه 3
السباحة تعد الطفل لمرحلة الروضة ، فهذه الرياضة تنمي جميع العضلات بشكل عام دون استثناء. بالإضافة إلى العضلات ، تتطور المهارات الحركية أيضًا. على سبيل المثال ، الشخص الذي يسبح سيتعلم الكتابة بأسرع ما يمكن في المدرسة. بالإضافة إلى ذلك ، فإن حبس الهواء أثناء السباحة هو تمرين ممتاز لعلاج النطق.
الخطوة 4
تعتبر السباحة طريقة رائعة لشفاء الشراهة أو إصبع القدم الصغير. إذا أكل الطفل الكثير من الحلويات وأصبح سمينًا ، فإن السباحة تساعد في حل هذه المشكلة دون اللجوء إلى اتباع نظام غذائي. حسنًا ، سيكتسب الصغار الشهية.
الخطوة الخامسة
أخيرًا وليس آخرًا ، تعد السباحة ببساطة طريقة رائعة للتغلب على الجبن والخوف. بالإضافة إلى ذلك ، تعتبر السباحة علاجًا ممتازًا للمعتدين. لا يستطيع الأطفال في كثير من الأحيان التعامل مع المشاعر. يحدث أحيانًا أن يصبح الطفل منعزلاً ، ويصبح خجولًا وغير متواصل. يحدث أيضًا أن يصبح الأطفال عدوانيين وغاضبين. يمكن للسباحة أن تحل هاتين المشكلتين.